سباق السيارات الكلاسيكية العالمي. من أشهر أنواع سباق السيارات. صحيح أن العالم تطور و أصبح رواد السيارات يتابعون أنوع مختلفة من سباق السيارات العالمية مثل فورميلا ون و فاست اند فيوريس. و لكن يجد هذا السباق العالمي للسيارات الكلاسيكة صداه أيضاً. و بأهمية بالغة لا تقل عن أهمية و ولع متابعة السباقات الحديثة الأخرى. هذا السباق عبارة تجربة لمسافة الألف ميل. تقام هذه الفعاليات عن طريق دعم مكتب الهوية الإعلامية لدولة الإمارات من1000 ميليا الإطالية أو أوكاتنيوم إكسبيرينسز العالمية لسباق السيارات. تزامن الإحتفال مع ذكرى ديسمبر إحتفالاً باليوبيل الذهبي، مرور خمسون عاماً على التأسيس.

طرق عالمية مميزة

و يعكس هذا السباق. مدي إعداد و جاهزية الطرق الإماراتية. التى تربط إماراتها السبعة يمتاز هذ السباق بتغطية إعلامية متميزة تتألف من ما لا يقل عن 6000 صحفي على مستوى العالم. و يدل هذا على أهمية السباق الذي يمثل نوع من السياحة الموحدة بين الشعوب المتناثرة على بقاع الأرض يأتون للمشاهدة وإثراء مجال السياحة و ما تربط به من أشياء أخرى. ليس هذا فحسب، و إنما تقوم بالتغطية ما يزيد عن 1000 وسيلة إعلامية. يمثل تنظيم هذ السباق العالمي الفريد ابراز مقدرات دولة الإمارات العربية المتحدة على إستضافة مثل هذه الأحداث العالمية التى تشمل حضور مكثف للجماهير من بلدان مختلفة.

و منذ وقت متأخر تحول سباق الألف ميل إلى أهم سباق في العالم يقام كل أربع سنوات و يستمر لمدة أربعة أيام. السيارات التى تخوض في هذا السباق تمتاز بالكفاءة القوة و السرعة الفائقة. ما يميز هذا السباق هو إستخدام السيارات الكلاسيكية. و عليه، عكس إقامة هذا السباق في دولة الإمارات المتحدة تفاعلاً إقليمياً عالمياً كبيراً. و بفضل تنظيم هذه الفعاليات أصبحت دولة الإمارات وجهة ناجحة و متميزة في إقامة السباقات العالمية و المقدرة على إستيعاب الأعداد الهائلة من محبي سباق السيارات. و في الختام. عكست دولة الإمارات  مقدرتها و جاهزيتها في تنظيم سباق السيارات العالمية و المقدرة على إستيعاب أكبر عدد للجماهير.

هل ينفد البترول؟.. إن النضوب المادي للنفط هو ببساطة نفاد الاحتياطيات النفطية الموجودة في باطن الأرض. هذا الموضوع كان محلا للكثير من الدراسات والأبحاث،لنرجع إذن إلى البداية، لن ينفد البترول قريبا ولا يترقب نفاده قريبا رغم تكهنات المتشائمين من أمثال كامبل، والذين رغم تمكنهم على مستوى الظاهر من إعلاء حجتهم على كل العناصر المطروحة، فإنهم يضعون “قمة” الرسم البياني حوالي عام 2015 بإنتاج أقصى يقدر بثلاثين ألف مليون برميل سنويا، ويصل الإنتاج في طريق انحداره إلى 15 ألف مليون برميل سنويا وذلك في حدود عام 2050.
كما نجد توقعات أخرى تستند إلى نماذج وكالة الطاقة الدولية، وتذهب إلى توضيح بعض الاستثمارات والتي تحدد لها الوكالة نفسها أرقاما للثلاثين سنة المقبلة، بـ22 مليار دولار حسب قياس الاستهلاك اليومي لأكثر من تسعين مليون برميل يوميا، والبعض يرفعه إلى 116 مليونا. وهناك احتمال كبير بأن يصل الاحتياطي المتوفر إلى ثلاثة مليارات، أو باحتمال ضعيف قد يصل أربعة مليارات، وأن يصل خط الرسم البياني المنحدر حتى عام 2100.
وهكذا فإن “القمة” قمة الإنتاج ومستوى انحدارها متوقفة على وجهتي نظر مختلفتين تماما، حيث يمكن وضعها السنوات 2012 -2015، أو في نقطة تقترب من السنوات 2030-2040، وذلك حسب وجهة النظر المعتمدة.
ولكن لا شيء من هذا يعفي الإنسانية من قاعدة ذهبية، يبدو أنها تتجاهلها بعناد حتى الآن، وهي أن الموارد الطبيعية من أرضنا ليست غير نهائية، وتدبيرها ليس حكرا على جيلنا، بل علينا مراعاة مصالح الأجيال القادمة، أما ما تبقى فتتكفل به قدراتنا المالية ومدى تفوقنا.

لا شك أن الكثير من مالكي و سائقي السيارات يهتمون بصيانة سياراتهم لتجنب الكثير من مخاطر الصباح. و لكن هناك الكثير من النقاط الهمهة التى يجب مراعاتها عند القيام بالصيانة. و الجدير بالذكر أن الكثير من من يقومون بالصيانة تفوت عليهم بعض النقاط المهمة جداً  والتى تلعب دوراً كبيراً في نجاح الصيانة و تمكينها من لعب دوراً مهماً في أداء السيارة بكفاءة عالية و لمدة أطول. تؤثر هذه الأخطاء في الصيانة على التسبب في وقوع الحوادث و كذلك تقليل عمر السيارة كثيراً. من مشاكل الصيانة: إهمال تغير الزيت، تنظيف المحرك كثيراً، الإطارات المتهالكة، غطع الغيار الغير أصليه، تجاهل صيانة الفرامل و أخيراً عدم تغيير فلاتر الهواء.

عدم تغيير زيت المحرك

يلعب عدم تغيير زيت المحرك في وقته المناسب دوراً كبيراً في تدنى أداء المحرك و هذا يؤثر سلباً عليه. تغيير هذا الزيت في و قته يخفف من الحرارة و التخلص من الشوائب التى تزيد الإحتكاك. عدم القيام بهذا يعمل على تقليل كفاءة المحرك و تلفه سريعاً في وقت قليل. ثانياً، صحيح أن نظافة المحرك مهم للغاية و لكن لابد من عدم المبالغة في النظافة. علاوة على ذلك، يجب إستخدام المنظفات المناسبة و الممتازة. من الأشياء الخاطئة يقوم البعض المبالغة في تنظيف قطع المحرك عند طريق إستخدام منظفات الأوانى و غيرها من المنظفات الغير مؤلائمة لمحركات السيارات. تؤدي المبالغة في النظافة إلى تشقق بعض إجزاء المحرك و كذلك الخراطيم.

من الأشياء التى تؤثر سلباً على كفاءة و سلامة المحركات إستخدام قطع الغيار الغير أصلية. يلعب إستخدام قطع الغيار الأصلية دوراً مهاماً في المحافظة على المحرك لوقت أطول. الكثير من سائقي السيارات لا يعرفون صيانة و تغيير الإطارات المتهالكة إلا عند توقف السيارة بسببها. و هذا أمر خاطئ – يجب صيانة وتغيير الإطارات المتهالكة من حين لآخر حتى لا يؤثر هذا سلباً على المحرك. قوة عزم و سحب السيارة لا يقتصر فقط على قوة الماكينة و إنما يعتمد كذلك على سلامة الإطارات.

النجمة الفضية ذات الثلاث نقاط شعار مرسيدس بنز معروفة في جميع أنحاء العالم. يعد شعار مرسيدس – بنز ذو النجمة الثلاثية أحد أكثر الشعارات شهرة في العالم. لقد بدأ منذ أكثر من 100 عام.

مخترع مرسيدس

اخترع كارل بنز أول سيارة تعمل بالبنزين في عام 1885. زوجته بيرثا بنز التي كانت مسؤولة عن عرض السيارة للعالم. في عام 1883 بدأت شركة Benz & Cie كل واحدة بمفردها. كان كارل وسي في منافسة شرسة مع شركة Daimler Motoren Gesellschaft (DMG).

         بعد عام من نطح الرؤساء ، أدركت الشركتان القيمة في رؤى بعضهما البعض. ونتيجة لذلك تعاونوا في عام 1926. وكان اسمهم مرسيدس بنز. يمثل الجمع بين هاتين الشركتين الضخمتين بداية حقبة جديدة من إنتاج السيارات الفاخرة. سيصبح ذلك يومًا ما العلامة المائية في العالم للجودة العالية. ازدهرت الشركة في الخمسينيات والستينيات ، لذا أصبحت واحدة من أكبر شركات السيارات على وجه الأرض.

معنى شعار مرسيدس بنز

تمثل نقاط نجمة مرسيدس – بنز الثلاثية توجه الشركة نحو عالم المحركات. كل نقطة لها معناها الفردي. النقاط تمثل الأرض والبحر والجو. هم عناصر البيئات. اعتقدت الشركة أنها ستهيمن يومًا ما بمحركات مرسيدس بنز. هذا ما حدث.

تشير النقاط الثلاث للمثلث ذي الشوكات الثلاث إلى قوة القوى الأساسية الثلاثة على الأرض وهي الأرض والجو والبحر. تستخدم مرسيدس ببراعة ظل الفضة المعدنية في هويتها المؤسسية. قالت إن الفضة هي اللون المفضل للنخب في العاهل الألماني. تم إنشاء الخطوط في ضوء الشركات وتعطي التصميم مظهرًا متطورًا بالإضافة إلى الحفاظ على المظهر مع الفضة اللامعة للشعار وتعكس حقًا شخصية تصميم شعار مرسيدس-بنز.

جيب كومباس تعلن عن إعادة تصميم محرك جديد و هو محرك رباعي. هذا المحرك تيربو بسعة 2.0 و الذي بدوره ينتج 200 حصان و عزم دوران 221 رطل-قدم. و هو من غير أدنى شك أفضل من سابقه و الذي كان بمحرك إنلاين-4 سعته 177 فقط حصاناً. و تقدم المحرك الجديد لجيب كومباس بقدرة عزم سحب 23 حصاناً و هذا تطور ملحوظ. أما من ناحية ناقل الحركة كان أتوماتيكي بست سرعات فقط و بنوع دفع أمامي فقط. أما المحرك الجديد يفوق السابق بأن ناقل السرعة فيه به تسع سرعات و بدفع راباعي ليس أمامي فحسب. علاوة على ذلك، التحويلات في الموديل السابق تاتي متأخرة مع نوع من الإهتزاز بعد الإسراع فوق ال 70 ميل في الساعة. أما في هذا الطراز فأن التحويلات في السرعات تأتي بكل سلاسة و ليس فيها أي نوع من الإهتزاز عند القيادة بسرعات عالية.

مميزات

ما يميز جيب كومباس الإطارات المتينة لعبور الطرق الوعرة بكل سهولة. توجد رافعة بالسيارة بمقاس 1.0. ليس هذا فحسب و إنما توجد ألواح إنزلاق و خطافات، سعة سحب السيارة تبلغ 2000 رطل. إضافة إلى ذلك، توجد تروس سحب و مقاومة الرمال و الطرق الموحلة. كل هذه الصفات التى سبق ذكرها تدل على أن السيارة مجهزة للأداء الفعال في كل الظروف الطبيعية المختلفة و كذلك شتى أنواع الطرق المسلفته والوعرة. تحتوي السيارة على الكثير من المزايا مثل أجهزة الكبح التلقائية و هي مهمة بمثابة أجهزة الكبح الأخرى لأنها تعمل على معالجة ما فات على السائق التعامل معه.

تساعد شاشات النقاط العمياء كذلك الموجودة كذلك على حفظ السلامة العامة و تجنب الوقوع في حوادث. توجد شاشة لمس بمقاس 8.4 بوصة و أخري بقاس 10.1 مع وجود افضل و أحدث أجهزة التوصيل مثل يو كونكت فايف و أبل كار بلى. أما الأسعار فهي غير محددة حتى الأن. و لكن بما أن هذا السيارة سوف تعرض خلال بداية هذا العام فإنه سوف يتم تحديد أسعارها قريباً.